خواطر وعبارات مميزه موثره
.jfif)
حين تنكسر، لن يجدك أحد سوى نفسك. وحين تنهزم، لن تنتشلك إلا إرادتك. تلك القوة التي تسحبك من أعماق اليأس وتعيدك واقفًا بثبات، هي سلاحٌ تمتلكه أنت وحدك دون غيرك.
الأماكن التي تناسبك لا تحتاج لاقتحامها بالقوة، ستجدها مشرعة أبوابها دائماً لاستقبالك. فلا تضحي بأصابعك كي تدرك أن الباب الذي أوصد ليس ملكك ولا ينتمي إليك.
تحريتك لأعوامٍ مضت، وخوفي يشهد بأن قلبك قد نسي ذكرياتي. ومع كل يومٍ وليلة أعدُّ اللحظات وأحصي الثواني علّها تقودني نحو لقياك.
الذين يفرحون لأجل الآخرين؛ يمنحهم الله أسبابًا تجعل الآخرين يفرحون لأجلهم.
إذا أردت أن تعرف من ملك قلبك، ابحث عن ذلك الذي يجعل حياتك ممتنة ومليئة بالجمال، مهما حملت من قسوة الأيام والصعاب.
لأني أحببتك، تركت قصائدي تنبض بالحياة وزرعتها كما يزرع الخيرُ بذوره. وهبتُ صمتي للأماكن الفارغة كأنها أبوابٌ تنتظر فتحها على أمل التلاقي بين النظرات التي تبحث عن رجاء.
لك نصيبٌ في كل شيءٍ مني. في أحلامي، أنفاسي، أيامي وحتى دقات قلبي التي تحمل اسمك وتتردد بها ألحان وجودك.
مكانك في قلبي محفوظ ومكانتك لم تتغير مهما طال الزمان. الحفاظ على التقدير شيء لم أفقده أبداً ولم أكن ممن إذا وجد البديل تجاهلك.
حين طلبتني روحك، أجبْتها بـ"أنتِ ملكتني". ولتكن مودتنا بارقة سعادة دائمًا وتجعل حياتنا مليئة بالفرح والسكينة.
قلبٌ يرفرف كطائر محبوس، كل نبضة تحكي قصة حياةٍ وألم وأمل. يكسر الصمت ويصرخ في مساءٍ يعجّ بالهدوء؛ يطرق أبواب الروح مرات ومرات بحثاً عن معنى أعمق.
هل قلت لك يوماً أنك تكملني؟ أنك باعث فرحي واتزان مزاجي الجيد؟ أنك جزء مني؛ نصف قلبي، نصف عقلي ونصف الحياة بذاتها.
العلاقات لا يديمها الحب وحده. ما يبقيها حية هو الأمان، والثقة بعدم الغدر أو التذبذب أو التهديد بالرحيل. حيث تكون الطمأنينة والاستقرار، تكون العلاقة في أوج قوتها.
تبقين أنتِ الروح التي تمنح لحروفي حياة، وتحول كلماتي إلى قصائد تتوشح بلون الورود. كيفما أصفك، تنبض عباراتي وكأن القلب في صدري ينشد منك كل ذرة وجود، فأنتِ الجذور التي تربط الفؤاد بالروح.
الناس مختلفون، ولكل شخص ما يناسبه وفق مُستواه، فلا عيب أن يكون أحد أعلى أو أقل منك في توافق الأرواح. المشكلة تكمن فقط عندما لا يحدث الانسجام المطلوب بين العالمين.
هو يمتلك القدرة ليكون الرحلة والرحّال، ليعبر معك كل الطرق الملتوية ويخوض لياليك الحلوة والمرة، لكنه اختار أن لا يريد هذا. لذلك، لا تهدروا الفرص أو تختلقوا الأعذار فيما لا يستحق.
إن كان الحب هو الشعور برغبة مُلِحّة لرؤيتك باستمرار، والعجز عن رؤية أي شخص آخر في هذا الكون عند وجودك، فإنني لا أشك بأنني أدمنتك حد الجنون.
ما زال صوتك يرنّ في أعماق مسمعي، والشوق يثقل صدري حتى يُفتّت أضلعي. يا شوق، كفاك مرارة بفؤادي، ألا تشعر بما أُقاسي؟
أقسم بكل معنى في حياتي، بكل بصمة في صوتي وعيني، أنك عشقي الذي لا يهدأ وهمسي الذي يعانق آخر نبضة في قلبي.
هي لحظة يقظة عميقة في النفس، من يعي آثارها لا يمكنه شرحها بالكلمات، ومن يجهلها لن يستطيع إدراك أسرارها مهما حاول.
المواقف وحدها هي الدليل القاطع؛ تقنع وتشكك، تثبت وتنفي، تبني وتهدم. فهي أصدق ما يمكن الاعتماد عليه لفهم الحقائق.
كم مرة قتلتنا تلك الفرص الثانية التي أعطيناها دون أن يكون لها معنى، بالرغم من أنه كان يجب أن ننهي الأمر منذ البداية.
أصبحنا نكتفي بقول "أنا بخير"، متوقفين عن الشكوى ومتقنين فن كتم المشاعر. نتظاهر بما هو بعيد تماماً عن حقيقة ما يدور في داخلنا.